كان لغرفة جدة السبق والريادة في تنفيذ العديد من المبادرات والبرامج، التي أظهرت إيمانها بأهمية وقوفها ومجلس إداراتها إلى جانب المجتمع في الأوقات الحرجة. إذا عُرف عن غرفة جدة دورها الاجتماعي المسؤول منذ تأسيسها عام 1946 م، وتقديم أعضائها كل صور الدعم والمساندة لمجتمع الأعمال، والمجتمع المدني على مر السنوات.
وقد شملت مبادرات الغرفة ما يأتي: 

• إتاحة مركز جدة للمعارض لاستخدام وزارة الصحة، حيث تم تحويله إلى مستشفى ميداني بسعة 500 سرير مخصص لحالات العزل المصابة بكورونا.
• التعاون مع شركة عبداللطيف جميل لإعلانات الطرق لتنفيذ اللوحات الإعلانية الداخلية وملصقات التوعية بفيروس كورونا المستجد داخل المستشفى الميداني بمركز الاحتياجات الخاصة.
• تقديم الدعم والمساندة للأسر المحتاجة، وأصحاب الأعمال الميدانية، وذوي الاحتياجات الخاصة.
• المشاركة في حملة جمع التبرعات، وتوفر السلال الغذائية.
• المشاركة مع إمارة منطقة مكة المكرمة في حملة (بِراً بمكة).