تاريخ جدة - غرفة جدة

ﺗﺎرﻳﺦ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺟﺪة
واعدة بأن تكون أكبر منصة لوجستية في المملكة مع دول العالم
1946م
تم العمل على بدء توسعة ميناء جدة الإسلامي، وفي عام 1399هـ/ 1979م أصبح الميناء جاهز لاستقبال البواخر نظراً لتكامـل بنيته التحتيـة ومعـدات المناولة المتطورة بـه وسـهولة الإجراءات في مجــال فســح الحاويــات والبضائــع في فــترة قياســية.
1947م
شـهدت مدينـة جـدة بدايـة تطورهـا الحقيقـي حين أمر الملك عبد العزيز بهــدم ســور المدينة، ومنــذ ذلك الحيـن نمت وتطــورت في جميــع الاتجاهات.
1947م - 1961م
" المرحلة الأولى" تم البدء بمرحلة التطور غير المخطط أي اندفــاع العمــران تجــاه الســهل الساحلي في الشـمـال والجنـوب والشـرق لتعميـر وبنـاء أحيـاء جديـدة تضـم الشـوارع المتعامدة والمستقيمة الواســعة

1962م - 1970
"المرحلة الثانية" شهدت مدينة جدة التطور القائم على الدراسات الاولية التي تسبق التنفيذ والتي تزامنت مع إنشاء الإدارات الهندسية والبلديات ومكتب تخطيط المدن التابع للأمم المتحدة.
1947م- 1984م
عرفت هذه المرحلة بمرحلة التخطيط الشامل وبحكــم مواكبتهــا لمرحلة الخطــط الخمســية الثلاث الأولى؛ فقـد شـهدت هـذه المرحلة إنشـاء الأحياء السـكنية الجديـدة والجســور والتقاطعــات والمسطحات الخـضـراء والحدائــق مثلمـا شـهدت شـبكة المواصلات الحاليـة والاتصالات بأنواعهـا المختلفة مـن الـبرق والبريـد والهاتـف. وكأمـر ضروري للعمـل التجــاري، بيــد أن مــن أهــم مــا شــهدته جــدة مــن تطــور خلال هــذه الفـتـرة هــو التطــور الســياحي، حيــث ازداد عــدد الســياح الذيـن باتـوا يأتـون لقضـاء الإجازات بمدينة جـدة، وفي الحقيقة فــإن جــدة بهــا مميــزات ســياحية عديــدة أهمهــا الكورنيــش الــذي يعتـبـر أطــول وأجمــل كورنيــش ســياحي، الأمر الــذي جعلهــا منطقــة جــذب للاستثمار الســياحي كمــا عــزز وضعهــا كمركــز تجــاري متميــز عــلى المستوى الإقليمي.