ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺟﺪة - غرفة جدة

ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺟﺪة
واعدة بأن تكون أكبر منصة لوجستية في المملكة مع دول العالم
تتمتع مدينة جدة باعتبارها بوابة الحرمين الشريفين وأول محطة للحجاج والمعتمرين القادمين إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة، فضلاً عن موقعها الاستراتيجي على ساحل البحر الأحمر ما أكسبها أهمية كبيرة بالنسبة لحركة التجارة الدولية مع الأسواق الخارجية وتقديم مختلف الخدمات اللوجستية، ونتيجة لذلك شهدت مدينة جدة نهضة كبيرة وتطوراً ملحوظاً في جميع المجالات التجارية والصناعية والسياحية والخدمية
أصبحت مدينة جدة محط أنظار المستثمرين ومجتمع الأعمال بما تمتلكه من المقومات الاقتصادية الجاذبة والمحفزة للاستثمار والداعمة للتنمية المستدامة التي تقود الاقتصاد نحو مستقبل أكثر نمواً واستقراراً بما يدعم تحقيق رؤية المملكة 2030 وترسيخ مكانة المملكة باعتبارها مركزاُ لوجستياً عالمياً.
لمحة عن رؤية المملكة 2030
مستقبل واعد
مدينة جدة تعكس الثقة التي يتمتع بها مجتمع الأعمال في بلادنا وتؤهلها لاستقطاب مسارات جديدة للنمو الاقتصادي


لمحة عن تاريخ جدة
عدد السكان 4.5 مليون نسمة و المساحة تصل لأكثر من770 كم/ مربع، حيث تمتد 70كيلومترا من الشمال للجنوب و50 كيلو متراً, أما أعداد السجلات التجارية تصل الى ما يقارب 181,460 سجل. مما يجل اقتصاد جدة فعال و مزدهر
